بيجامة تتهادى عليكِ كهمسة في ليلٍ شتويّ ساكن، تمنحك دفئًا خفيفًا يشبه ضوء شمعة تنير زاوية القلب. ناعمة كحرير الصباح، تحتضنك برفقٍ يبدّد برودة الأيام ويغمر لحظاتك بسكونٍ دافئ. أقمشتها الهادئة وألوانها الرقيقة تجعل من كل ارتداءٍ لها لحظة صفاء… وكأن الشتاء نفسه يربّت على كتفيكِ ليقول: اطمئني، هنا راحتك.