تأتيك هذه القطعة كهمسة هادئة بعد يومٍ طويل، تلتف حولك بنعومةٍ تُشبه دفء ضوء خافت في ليلة باردة. تمنحك راحةً تنساب بلا صوت، وتحوّل لحظاتك المسائية إلى طقوس هدوء لا ينتهي. كأنها لمسة شتوية خفيفة تعيد للروح طمأنينتها وللجسد دفئه الجميل.
تأتيك هذه القطعة كهمسة هادئة بعد يومٍ طويل، تلتف حولك بنعومةٍ تُشبه دفء ضوء خافت في ليلة باردة. تمنحك راحةً تنساب بلا صوت، وتحوّل لحظاتك المسائية إلى طقوس هدوء لا ينتهي. كأنها لمسة شتوية خفيفة تعيد للروح طمأنينتها وللجسد دفئه الجميل.